
أمنيات ليست مستحيلة من هنا إلى عودة رمضان المقبل
١- زوال إسرائيل ونهايتها في فلسطين
( لايعني ذلك أنني أتمنى الفناء لليهود)
٢- أن يصبح الإسلام الدين الرسمي للولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والصين دون أن يكون لدعاة بلاد المسلمين أي دخل في ذلك خشية أن تنتقل إليهم دعاوى التصنيف والتمذهب وأصحاب الجنة والسعير..
٣- أن يحب العرب بعضهم بعضاً بدون مزايدات ودون أن يطلب أي منهم أن يصبح البقية نسخاً منه .
٤- أن يختفي التخوين والتصنيف من كلماتنا ومنشوراتنا وبياناتنا وجماهيرنا وعقلائنا ومجانيننا .
٤- أن تسود صور الجمال كل الفضاء من حولنا حد اكتساح كل صور القبح التي اجتاحتنا من كل الاتجاهات بما فيها اختفاء قناتي الجزيرة والعربية.
٥- أن يصبح متوسط براءات الاختراع لدى القبائل العربية أعلى من اليابان وأمريكا مجتمعةً على ألايكون منها الشفاء من الإيدز بخلطة أم صالح.
٦- أن لايأتي أي عيد ويكتب أحدهم عيدٌ بأية حال عدت ياعيدُ …ودنا نجدد ونقول ياعيدنا السنة كلها عندنا أعياد.
٧ – أن يصبح متوسط قراءة العربي ١٠٠ كتاب سنوياً لايدخل فيها كتاب من كتب الحنكشة والمنكشة ونهاية العالم وكتب الطبخ وروايات البنات.
٨- أن يكون هناك اكتفاء ذاتي في الغذاء والدواء والأمن والصناعة في بلاد العرب من الخليج لتطوان على ألا يكون ذلك من أجل صناعة أكبر صحن كبسة أو أكبر صاروخ للأندومي …
٩- أن يكون عبور المواطن العربي لكل الحدود العربية بدون أن يطلب منه جواز بلاد عربستان المأخوذ من أضابير غوار الطوشة …
١٠- أن يعود الاحترام للباس الوطني لكل البلدان العربية وتختفي كل صور البلادة من لباسنا في مساجدنا وشوارعنا التي خدشت حتى حياء العفاريت في جزر الواق الواق.
من لديه حلم أو أمنية فليرزع بها هنا ربما يستجاب لها ويصبح له أجر الدعوة ….